قالوا يا فرعون مين فرعنك .. قال ملقتش حد يلمنى .. وعلشان مابنلمهمش بناخد على قفانا

بعد السلام تقبلو فائقى احترامى واسمحولى انى

ارغى قبل الموضوع دة بس علشان فى ناس بتقول اننا متهضين مصر
طبعا لا دى بلدنا وعاوزين نشوفها اجمل واحسن وفى افضل صوره

المهم الكتاب دة سبب عرضى لة مش التقليل من شأن الشرطة المصرية لا طبعا

المضمون من عرض

الكتاب الى هو ممنوع من التداول فى الاسواق المصرية ببساطة معرفة كل فرد من

الشعب حقوقة وواجبتة وخاصة الشباب لانهم ممكن يتعرضو لمواقف كتيرة تحكهم

بالشرطة وعلشان مش تتظلم ولا حد يفرض عضلاتة عليك
اقرا الكتاب كويس وبعانية

وبعدين ارجع واقول مصر بلد الامن والامان وزى ما فى الحلو فى الوحش

المولف: عقيد شرطة عمر عفيفى

عمر عفيفى..علشان ماتنضربش على قفاك.. كامل

معلوات عن الكتاب من موقع الحركة المصرية من أجل التغيير

مصادرة الكتاب بدون اى سند قانونى

المؤلف يتهم وزير الداخليه رسميا بالارهاب

بلطجية الداخلية يطاردون الكتاب و المؤلف
لانها تضربنا على قفانا طول الوقت ،
ولأنها تريد الاستمرار فى ضربنا على قفانا ،
ولانها لم تجد – الى الان على الاقل – مايمنعها من ضربنا على قفانا ،
لجأت وزارة الداخليه الى مصادرةالكتاب وبالاسلوب الوحيد الذى تتقنه ..
البلطجة بدون اى احكام قضائية كما ينص القانون
ارسلت الداخليه بلطجيتها ليجمعوا الكتاب من عند باعة الصحف بكل وسائل الترهيب والترويع
(اكثر من عشرة الاف نسخة)
وايضا يتعقبون المؤلف اينما ذهب ،
ربما لارهابه هو ايضا !!
الكتاب من تأليف الاستاذ عمر عفيفى المحامى
وهو ضابط سابق قضى 20 سنه من عمره ضابطا شريفا يمارس عمله حسب رؤيته الخاصة التى تعلى من قيمة القانون ولأن القانون هو حرفته وعشقه ومهنته
فقد أضاف الى المكتبة العربية اكثر من عشر مؤلفات كلها تدور حول التكوين المعرفى الامنى والقانونى
لان عمر عفيفى يرى انه اذا عرف المواطن حقوقه يستطيع الدفاع عنها وتتوازن العلاقة المجتمعية بين المواطن ورجل الامن

صور من الكتاب

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 904 * 625 و حجم 340KB.

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 886 * 619 و حجم 305KB.

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 904 * 623 و حجم 281KB.

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 846 * 622 و حجم 259KB.

يتوجه عفيفى فى الكتاب للمواطن البسيط قائلا

كيف تتصرف لو حد من الشرطة وقفك ولو قالك انا مباحث
وتعمل ايه لو كمين شرطة حاول يفتشك او لو جالك بيتك
تعمل ايه لو الضابط فتش مراتك او بنتك ،او طلب تقلع هدومها علشان يفتشها ،
او لو خد حد من البيت بدل الشخص المطلوب لغايه مايسلم نفسه ،
ايه عقوبة عدم حمل بطاقة شخصية

و هكذا الكتاب كله يتحدث بأسلوب س و ج لتوضيح حقوق المواطن وكيف يمكنك مواجه تغول رجال الامن المتجاوزين لحدود القانون
لم يفت عفيفى ان يطالب بعدم عودة الضباط المدانين فى جرائم التعذيب للخدمة مرة اخرى
لان الواقع الان ان الضابط المدان لايستبعد من الخدمة بل يعود اليها بعد اداء العقوبة بحجة ان التعذيب ليس جريمة مخلة بالشرف
تصوروا ان القانون المصرى لايعتبر التعذيب جريمه مخلة بالشرف !!
نجحت حملة الداخلية وتم جمع الكتاب الذى حاول مؤلفه ( الضابط السابق ) ان يجعل المواطن المصرى يعرف حقوقه تجاه السلطه الغاشمة التى يساء استخدامها بهدف اذلال المواطن وكأنها حمله منظمة لتجريف وطنيه المصريين
نجحت حملة الداخلية فى تشويه سمعة مصر ولتؤكد مجددا صدق من وضعوا بلدنا العزيز فى اعلى قوائم الدول التى تحارب حرية الرأى و التعبير
نجحت حملة الداخلية فى حماية الباشا الضابط و الباشا الامين و الباشا المخبر وبالمرة الباشا البلطجى الذى كاد ان يصبح احد اهم وسائل الداخلية فى قمع المعارضين

ملحوظة: يوجد بلاغ عند النائب العام سوف يعرض على النيابة مقدمه عمر عفيفى المحامى ضد كل من: وزير الداخلية مدير مباحث امن الدولة مدير مباحث الرقابة على المصنفات ويتهمهم عمر عفيفى بالارهاب .. نعم يتهمهم بإرهاب المواطنين والارهاب الفكرى وتشويه سمعة مصر، وتكدير الامن العام

لم يمر الكثير من الوقت على صدور كتاب "عشان ما تتضربش على قفاك"
للمحامى الاستاذ عمر عفيفى
الا وصادرته شرطة المصنفات الفنية، وسحبت النسخ الموجودة منه فى مكتبات وسط البلد،
وحتى من باعة الشوارع.
ويعرض الكتاب بلغة مبسطة وبطريقة السؤال والجواب،
حدود تعاملات رجل الشرطة مع المواطن،
من حيث سلطات الشرطى فى تفتيش المنازل والاشخاص والسيارات،
وحقه فى الاطلاع على الهوية، وغير ذلك.

من جانبه، تقدم مؤلف الكتاب ببلاغ الى النائب العام يتهم فيه وزير الداخلية بصفته وشخصه،
ومدير شرطة المصنفات الفنية بالاستيلاء على كتابه بدون وجه حق،
مطالبا-فى البلاغ نفسه- بأخذ تعهد على الاثنين بعدم التعرض له او لكتابه.

وتنقل صحيفة "الدستور" عن بعض باعة الرصيف،
ان الشرطة هددتهم، اذا تسلموا نسخا من الكتاب غير التى تمت مصادرتها.
وذكر احد العاملين فى مكتبة "مدبولى" بميدان طلعت حرب للصحيفة،
ان ضابط الشرطة اخذ بياناته عندما سأله " انتوا بتاخدوا الكتاب ده ليه؟ "
ورد عليه:" عشان الناس تتضرب على قفاها ".

تجدر الاشارة الى انها ليست المرة الاولى التى يتتعرض فيها وزارة الداخلية لمن حاولوا تناول العلاقة بين المواطن والشرطى،
ومن ابرز الامثلة على ذلك، عميد الشرطة (السابق) محمود قطرى،
والصحفية الاستاذة هويدا طه، وجمعية المساعدة القانونية لحقوق الانسان.
غير انه وفى كل مرة، تجد اعمال هؤلاء طريقها الى الجمهور

بالذمه مش ليهم حق الداخليه يصادروا الكتاب علشان يعرفوا يدونا على قفانا ؟